علي الحربي - الدمام :
توفي مواطن ثلاثيني يعمل في أحد القطاعات العسكرية بالدمام صباح أمس بعد أن سدد له أحد المجهولين عدة طعنات متفرقة في جسمه بسبب شجار وقع بينهما في حي عبدالله فؤاد بالدمام.
وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية العقيد زياد الرقيطي أنه عند الساعة الرابعة والنصف من صباح أمس ورد بلاغ لغرفة العمليات الرئيسية عن نشوب شجار بين شخصين بأحد أحياء مدينة الدمام، وقيام أحدهما بطعن الآخر، والهرب من موقع الحادثة، مشيرًا إلى أنه وعلى الفور من تلقي البلاغ باشرت دوريات الأمن الانتقال إلى الموقع، حيث عثر على مواطن ثلاثيني يعمل بإحدى القطاعات العسكرية متعرضًا لإصابات غائرة متفرقة بجسده فارق على إثرها الحياة.
وعلمت "اليوم" أن طعن رجل الأمن جاء بعد شجار دار مع الجاني في حي عبدالله فؤاد بعد أن أوقفه رجل الأمن الذي كان يستقل سيارته المدنية حيث لم يتمكن الأخير من صد الطعنات التي تلقاها من القاتل بعد المشاجرة.
وقال شهود عيان لشرطة الدمام: إن الجاني والمجني عليه كانا في عراك أسرع خلاله الأول لإخراج أداة حادة (سكين) وقام بطعن المجني عليه عدة طعنات مما أرداهُ قتيلاً في الحال، وعمد بعدها فورًا إلى الهرب من موقع الحادث. وفقا ل " اليوم "
توفي مواطن ثلاثيني يعمل في أحد القطاعات العسكرية بالدمام صباح أمس بعد أن سدد له أحد المجهولين عدة طعنات متفرقة في جسمه بسبب شجار وقع بينهما في حي عبدالله فؤاد بالدمام.
وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية العقيد زياد الرقيطي أنه عند الساعة الرابعة والنصف من صباح أمس ورد بلاغ لغرفة العمليات الرئيسية عن نشوب شجار بين شخصين بأحد أحياء مدينة الدمام، وقيام أحدهما بطعن الآخر، والهرب من موقع الحادثة، مشيرًا إلى أنه وعلى الفور من تلقي البلاغ باشرت دوريات الأمن الانتقال إلى الموقع، حيث عثر على مواطن ثلاثيني يعمل بإحدى القطاعات العسكرية متعرضًا لإصابات غائرة متفرقة بجسده فارق على إثرها الحياة.
وعلمت "اليوم" أن طعن رجل الأمن جاء بعد شجار دار مع الجاني في حي عبدالله فؤاد بعد أن أوقفه رجل الأمن الذي كان يستقل سيارته المدنية حيث لم يتمكن الأخير من صد الطعنات التي تلقاها من القاتل بعد المشاجرة.
وقال شهود عيان لشرطة الدمام: إن الجاني والمجني عليه كانا في عراك أسرع خلاله الأول لإخراج أداة حادة (سكين) وقام بطعن المجني عليه عدة طعنات مما أرداهُ قتيلاً في الحال، وعمد بعدها فورًا إلى الهرب من موقع الحادث. وفقا ل " اليوم "
