تصوير محمد عبدالله خضير
ضمن مبادرة (نشامى عسير) والتي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير _حفظه الله _ للحد من تفشي جائحة كورونا وضمن المبادرات المجتمعية لمحافظة المجاردة وبإشراف ومتابعة سعادة محافظ المجاردة الأستاذ سعيد بن علي بن دلبوح ومتابعة منسق مبادرات محافظة المجاردة الأستاذ علي حنفان العمري
قامت اللجنة الشبابية بمحافظة المجاردة بتنفيذ مبادرة إيصال الأدوية للمنازل وذلك بالتعاون مع القطاع الصحي بالمجاردة وبإشراف مباشر من مدير القطاع والمشرف العام على مستشفى المجاردة العام الأستاذ حسن بن ناصر السلومي حيث أوضح الأستاذ عبدالرحمن علي الشهري أمين اللجنة وعضو شباب منطقة عسير أن اللجنة قامت بفرز الأدوية على حسب المراكز الإدارية ومن ثم تكليف المتطوعين بإيصالها للمرضى في منازلهم وذلك حسب الاشتراطات الصحية من اللبس والتباعد الاجتماعي، كما قامت اللجنة كذلك بتوصيل الأدوية للمحافظات القريبة التي يغطيها مستشفى المجاردة حيث تم نقل الأدوية من مستشفى المجاردة إلى المستفيدين في محافظة بارق سعياً من اللجنة الشبابية بمحافظة المجاردة لتقديم خدمة مجتمعية، والمساهمة في بقاء المرضى في المنازل حفاظاً على صحة المجتمع، وسلامته، وتنفيذًا لأوامر حكومتنا الرشيدة حفظها الله.
ضمن مبادرة (نشامى عسير) والتي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير _حفظه الله _ للحد من تفشي جائحة كورونا وضمن المبادرات المجتمعية لمحافظة المجاردة وبإشراف ومتابعة سعادة محافظ المجاردة الأستاذ سعيد بن علي بن دلبوح ومتابعة منسق مبادرات محافظة المجاردة الأستاذ علي حنفان العمري
قامت اللجنة الشبابية بمحافظة المجاردة بتنفيذ مبادرة إيصال الأدوية للمنازل وذلك بالتعاون مع القطاع الصحي بالمجاردة وبإشراف مباشر من مدير القطاع والمشرف العام على مستشفى المجاردة العام الأستاذ حسن بن ناصر السلومي حيث أوضح الأستاذ عبدالرحمن علي الشهري أمين اللجنة وعضو شباب منطقة عسير أن اللجنة قامت بفرز الأدوية على حسب المراكز الإدارية ومن ثم تكليف المتطوعين بإيصالها للمرضى في منازلهم وذلك حسب الاشتراطات الصحية من اللبس والتباعد الاجتماعي، كما قامت اللجنة كذلك بتوصيل الأدوية للمحافظات القريبة التي يغطيها مستشفى المجاردة حيث تم نقل الأدوية من مستشفى المجاردة إلى المستفيدين في محافظة بارق سعياً من اللجنة الشبابية بمحافظة المجاردة لتقديم خدمة مجتمعية، والمساهمة في بقاء المرضى في المنازل حفاظاً على صحة المجتمع، وسلامته، وتنفيذًا لأوامر حكومتنا الرشيدة حفظها الله.
