يستعد لاعب كرة القدم السعودي الكابتن مصعب وصفي، للعودة مُجدداً للعاصمة الإسبانية مدريد، بعد أن أنهى برنامجه الإعدادي المُكثف واللياقي في أحد الأندية الخاصة بمدينة جدة إستعداداً لخوض تجربة فنية في أحد فرق الدوري الإسباني لكرة القدم.
وكان مصعب وصفي قد سبق له خوض تجربة فنية جيدة في نادي الكركون الإسباني مطلع هذا العام الميلادي، وأظهر خلال تجربته الميدانية في نادي الكركون الإسباني، جاهزيته الكاملة ومستواها الفني العالي من خلال المهارات الفردية المذهلة واللياقة البدنية العالية والسرعة الجيدة، وإجادته للعب بنظام المجموعة وقدرته على التكيف مع الكرة الإسبانية، ولكن مع بدء إنتشار جائحة كورونا في إسبانيا والعالم عاد اللاعب وصفي للسعودية وألتزم خلالها ببرنامج إعدادي مُثكثف على مستوى عالٍ حتى يعود لإسبانيا من جديد.
من جهته أكد اللاعب مصعب وصفي، أن يعمل بجد وإجتهاد على إظهار موهبته كلاعب سعودي مُميز، وقال: " الحمدلله أملك مقومات جيدة وأسعى جاهداً لتنمية وتطوير قدراتي ومهاراتي الكروية، وأحرص على عكس صورة إيجابية عن اللاعب السعودي في أوروبا من خلال للعب لأحد الأندية الإسبانية الجيدة مُجدداً عن طريق وكيل أعمالي الإسباني السيد رافي دسواني، وهو الوسيط المُسجل لدى الإتحاد الإسباني لكرة القدم والكشاف المُعتمد للمواهب في عدد من الأندية الإسبانية، ومن خلال التجربة القادمة في إسبانيا سأبذل جُهداً مُضاعفاً في التدريبات وأسعى للإلتزام بشكل إحترافي، حتى أحقق الإستفادة الكاملة من تجربتي في إسبانيا".
وأضاف: "جاءتني عروض من بعض الأندية السعودية لخوض تجربة إحترافية فيها، ولكنني أُفضل اللعب في أوروبا خلال الفترة الحالية، وإكتساب مزيد من الخبرة وتطوير إمكاناتي بالإحتكاك والممارسة لفترة من الزمن، ومن ثم بعدها إختيار الوقت المناسب لخوض تجربة إحترافية في الدوري السعودي لكرة القدم".
وأختتم وصفي حديثه قائلاً: " الرياضة السعودية تشهد تطوراً كبيراً ونقلة نوعية مميزة بفضل الله ثم بالدعم السخي والمميز والإهتمام من قبل حكومة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -يحفظهما الله-، وكذلك جهود واهتمام ومتابعة وزارة الرياضة بقيادة الرياضي الشاب الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، والقائمين على إتحاد كرة القدم السعودي برئاسة الأخ ياسر بن حسن المسحل".
وكان مصعب وصفي قد سبق له خوض تجربة فنية جيدة في نادي الكركون الإسباني مطلع هذا العام الميلادي، وأظهر خلال تجربته الميدانية في نادي الكركون الإسباني، جاهزيته الكاملة ومستواها الفني العالي من خلال المهارات الفردية المذهلة واللياقة البدنية العالية والسرعة الجيدة، وإجادته للعب بنظام المجموعة وقدرته على التكيف مع الكرة الإسبانية، ولكن مع بدء إنتشار جائحة كورونا في إسبانيا والعالم عاد اللاعب وصفي للسعودية وألتزم خلالها ببرنامج إعدادي مُثكثف على مستوى عالٍ حتى يعود لإسبانيا من جديد.
من جهته أكد اللاعب مصعب وصفي، أن يعمل بجد وإجتهاد على إظهار موهبته كلاعب سعودي مُميز، وقال: " الحمدلله أملك مقومات جيدة وأسعى جاهداً لتنمية وتطوير قدراتي ومهاراتي الكروية، وأحرص على عكس صورة إيجابية عن اللاعب السعودي في أوروبا من خلال للعب لأحد الأندية الإسبانية الجيدة مُجدداً عن طريق وكيل أعمالي الإسباني السيد رافي دسواني، وهو الوسيط المُسجل لدى الإتحاد الإسباني لكرة القدم والكشاف المُعتمد للمواهب في عدد من الأندية الإسبانية، ومن خلال التجربة القادمة في إسبانيا سأبذل جُهداً مُضاعفاً في التدريبات وأسعى للإلتزام بشكل إحترافي، حتى أحقق الإستفادة الكاملة من تجربتي في إسبانيا".
وأضاف: "جاءتني عروض من بعض الأندية السعودية لخوض تجربة إحترافية فيها، ولكنني أُفضل اللعب في أوروبا خلال الفترة الحالية، وإكتساب مزيد من الخبرة وتطوير إمكاناتي بالإحتكاك والممارسة لفترة من الزمن، ومن ثم بعدها إختيار الوقت المناسب لخوض تجربة إحترافية في الدوري السعودي لكرة القدم".
وأختتم وصفي حديثه قائلاً: " الرياضة السعودية تشهد تطوراً كبيراً ونقلة نوعية مميزة بفضل الله ثم بالدعم السخي والمميز والإهتمام من قبل حكومة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -يحفظهما الله-، وكذلك جهود واهتمام ومتابعة وزارة الرياضة بقيادة الرياضي الشاب الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، والقائمين على إتحاد كرة القدم السعودي برئاسة الأخ ياسر بن حسن المسحل".
