حذر مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون ومركز الأبحاث أفراد المجتمع بشأن الادعاءات واسعة الانتشار عبر منصات التواصل الاجتماعي حول فوائد مزعومة لما يُعرف ب ”كحل الإثمد“ في تحسين القدرة على الإبصار أو إمكانية الاستغناء عن ارتداء النظارات الطبية.
وأكد المستشفى أن هذه المعلومات المتداولة مضللة وتفتقر تماماً لأي دليل علمي موثوق يدعمها، مشيراً إلى أنها تُروج من قبل أشخاص غير مؤهلين وغير مرخصين صحياً بهدف تحقيق مكاسب تجارية.
وأوضح أنه ”إشارة إلى ما يتم الترويج له عبر منصات التواصل الاجتماعي حول فوائد ما يُزعم بأنه كحل الإثمد في تحسين النظر، والاستغناء عن النظارات“، يجب عدم الانسياق وراء هذه الإعلانات المضللة”.
مشددا على أن مثل هذه الادعاءات لا تستند إلى أي أساس علمي يمكن الاعتماد عليه في المجال الطبي.
ونبّه المستشفى التخصصي، وهو مرجع رائد في طب العيون بالمملكة، إلى أن الأشخاص الذين يروجون لهذه المعلومات غالبًا ما يكونون غير حاصلين على التراخيص الصحية اللازمة التي تخولهم تقديم أي نوع من الاستشارات أو العلاجات الطبية، وأن دافعهم الأساسي هو التسويق التجاري لمنتجات قد تكون غير آمنة أو غير فعالة.
وأكد مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون على أهمية بالغة تتمثل في ضرورة استقاء كل المعلومات الطبية، وخاصة تلك المتعلقة بصحة العين الحساسة، من مصادرها الرسمية والمعتمدة فقط، مثل الأطباء المتخصصين والمؤسسات الصحية الموثوقة.
وحث جميع أفراد المجتمع على توخي الحذر وعدم تصديق الإعلانات غير الموثوقة، مؤكداً أن ”الحرص على سلامتكم يتطلب استقاء المعلومات الطبية من مصادرها الرسمية“.
وأكد المستشفى أن هذه المعلومات المتداولة مضللة وتفتقر تماماً لأي دليل علمي موثوق يدعمها، مشيراً إلى أنها تُروج من قبل أشخاص غير مؤهلين وغير مرخصين صحياً بهدف تحقيق مكاسب تجارية.
وأوضح أنه ”إشارة إلى ما يتم الترويج له عبر منصات التواصل الاجتماعي حول فوائد ما يُزعم بأنه كحل الإثمد في تحسين النظر، والاستغناء عن النظارات“، يجب عدم الانسياق وراء هذه الإعلانات المضللة”.
مشددا على أن مثل هذه الادعاءات لا تستند إلى أي أساس علمي يمكن الاعتماد عليه في المجال الطبي.
ونبّه المستشفى التخصصي، وهو مرجع رائد في طب العيون بالمملكة، إلى أن الأشخاص الذين يروجون لهذه المعلومات غالبًا ما يكونون غير حاصلين على التراخيص الصحية اللازمة التي تخولهم تقديم أي نوع من الاستشارات أو العلاجات الطبية، وأن دافعهم الأساسي هو التسويق التجاري لمنتجات قد تكون غير آمنة أو غير فعالة.
وأكد مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون على أهمية بالغة تتمثل في ضرورة استقاء كل المعلومات الطبية، وخاصة تلك المتعلقة بصحة العين الحساسة، من مصادرها الرسمية والمعتمدة فقط، مثل الأطباء المتخصصين والمؤسسات الصحية الموثوقة.
وحث جميع أفراد المجتمع على توخي الحذر وعدم تصديق الإعلانات غير الموثوقة، مؤكداً أن ”الحرص على سلامتكم يتطلب استقاء المعلومات الطبية من مصادرها الرسمية“.
