أنقذ مستشفى الأسياح العام بالتعاون مع مركز الأمير سلطان لطب وجراحة القلب بالقصيم، حياة مواطن يبلغ من العمر 39 عامًا بعد إصابته بجلطة قلبية حادة أثناء تأديته صلاة الظهر في أحد مساجد المحافظة.
وأوضح تجمع القصيم الصحي أن المريض نُقل إلى قسم الطوارئ وهو يعاني من آلام حادة في الصدر وفقدان للوعي، حيث جرى التعامل معه بشكل فوري، ونُقل إلى غرفة الإنعاش لإجراء تخطيط القلب الذي بيّن إصابته بجلطة قلبية حادة (STEMI) وتم على الفور تفعيل البروتوكولات الطبية المعتمدة وبدء الخطة العلاجية الطارئة.
وأشار التجمع إلى أنه تم التواصل مع أخصائي القلب المناوب في مركز الأمير سلطان للقلب عبر نظام "QAPAS"، وتم قبول الحالة بشكل عاجل وإعلان حالة الطوارئ القلبية (CODE STEMI) ، ليُنقل المريض خلال 17 دقيقة فقط من لحظة وصوله إلى الطوارئ، وهو زمن قياسي يعكس جاهزية وكفاءة الفريق الطبي.
وأضاف: أجريت للمريض فور وصوله إلى المركز قسطرة قلبية ناجحة، أعادت تدفق الدم إلى الشرايين القلبية، ثم نُقل بعد استقرار حالته إلى مستشفى الأسياح العام، حيث تم تنويمه في قسم العناية المركزة ومتابعة حالته الصحية تحت إشراف طبي مباشر.
وأكد التجمع أن سرعة الاستجابة والتنسيق بين الفرق الطبية أسهما في إنقاذ حياة المريض، في نموذج يعكس جاهزية المنشآت الصحية بالمنطقة وقدرتها على التعامل الفوري مع الحالات الحرجة وفق أعلى معايير الجودة والرعاية.
وأوضح تجمع القصيم الصحي أن المريض نُقل إلى قسم الطوارئ وهو يعاني من آلام حادة في الصدر وفقدان للوعي، حيث جرى التعامل معه بشكل فوري، ونُقل إلى غرفة الإنعاش لإجراء تخطيط القلب الذي بيّن إصابته بجلطة قلبية حادة (STEMI) وتم على الفور تفعيل البروتوكولات الطبية المعتمدة وبدء الخطة العلاجية الطارئة.
وأشار التجمع إلى أنه تم التواصل مع أخصائي القلب المناوب في مركز الأمير سلطان للقلب عبر نظام "QAPAS"، وتم قبول الحالة بشكل عاجل وإعلان حالة الطوارئ القلبية (CODE STEMI) ، ليُنقل المريض خلال 17 دقيقة فقط من لحظة وصوله إلى الطوارئ، وهو زمن قياسي يعكس جاهزية وكفاءة الفريق الطبي.
وأضاف: أجريت للمريض فور وصوله إلى المركز قسطرة قلبية ناجحة، أعادت تدفق الدم إلى الشرايين القلبية، ثم نُقل بعد استقرار حالته إلى مستشفى الأسياح العام، حيث تم تنويمه في قسم العناية المركزة ومتابعة حالته الصحية تحت إشراف طبي مباشر.
وأكد التجمع أن سرعة الاستجابة والتنسيق بين الفرق الطبية أسهما في إنقاذ حياة المريض، في نموذج يعكس جاهزية المنشآت الصحية بالمنطقة وقدرتها على التعامل الفوري مع الحالات الحرجة وفق أعلى معايير الجودة والرعاية.
