

أنقذ الفريق الطبي في قسم النساء والولادة بمستشفى الأسياح العام، أحد مكونات تجمع القصيم الصحي سيدة في الـ31 من عمرها، بعد أن أجرى لها عملية ولادة قيصرية عالية الخطورة، نظرًا لكونها خضعت سابقًا لولادة قيصرية بسبب ضيق الحوض، إلى جانب وجود ورم ليفي في الرحم بحجم 4×5 سم.
وأوضح التجمع أن المريضة كانت تتابع حالتها بالمستشفى، وعند الكشف عليها من قِبل استشاري النساء والولادة، تقرر تنويمها واستكمال الفحوصات، حيث أظهرت الأشعة التلفزيونية أن عمر الجنين بلغ 39 أسبوعًا، مع وجود الورم الليفي في موضع العملية القيصرية السابقة، مما زاد من تعقيد الحالة.
وبعد إجراء التحاليل الطبية اللازمة والتقييم من أخصائي التخدير، أُجريت العملية تحت التخدير النصفي. وخلالها، تبيّن وجود التصاقات شديدة ناتجة عن العملية السابقة والورم، وتمكن الفريق الطبي من التعامل معها بكفاءة، وإزالة الورم بنجاح دون أي مضاعفات.
ويُشير التجمع إلى أن خطورة الحالة تمثلت في تعدد العوامل الطبية المؤثرة، وأبرزها وجود ولادة قيصرية سابقة و احتمالية النزيف بسبب الورم الليفي، إلا أن التدخل الطبي المبكر والتجهيزات المسبقة ساهمت في تجاوز التحديات، وغادرت المريضة المستشفى برفقة مولودها وهما في صحة جيدة، -ولله الحمد- .

وأوضح التجمع أن المريضة كانت تتابع حالتها بالمستشفى، وعند الكشف عليها من قِبل استشاري النساء والولادة، تقرر تنويمها واستكمال الفحوصات، حيث أظهرت الأشعة التلفزيونية أن عمر الجنين بلغ 39 أسبوعًا، مع وجود الورم الليفي في موضع العملية القيصرية السابقة، مما زاد من تعقيد الحالة.
وبعد إجراء التحاليل الطبية اللازمة والتقييم من أخصائي التخدير، أُجريت العملية تحت التخدير النصفي. وخلالها، تبيّن وجود التصاقات شديدة ناتجة عن العملية السابقة والورم، وتمكن الفريق الطبي من التعامل معها بكفاءة، وإزالة الورم بنجاح دون أي مضاعفات.
ويُشير التجمع إلى أن خطورة الحالة تمثلت في تعدد العوامل الطبية المؤثرة، وأبرزها وجود ولادة قيصرية سابقة و احتمالية النزيف بسبب الورم الليفي، إلا أن التدخل الطبي المبكر والتجهيزات المسبقة ساهمت في تجاوز التحديات، وغادرت المريضة المستشفى برفقة مولودها وهما في صحة جيدة، -ولله الحمد- .
