

افتتح سعادة رئيس جامعة القصيم الأستاذ الدكتور محمد بن فهد الشارخ، ملتقى ومعرض محاكاة الرعاية الصحية، الذي نظمته المدينة الطبية بالجامعة، تزامنًا مع فعاليات الأسبوع العالمي للمحاكاة الصحية، بحضور وكلاء الجامعة وعدد من المختصين وأعضاء هيئة التدريس والطلبة، وذلك بالبهو الرئيس بالمدينة الجامعية.

وشهد الملتقى تنظيم أنشطة تعريفية وتجارب واقعية باستخدام أحدث تقنيات المحاكاة الصحية، مثل الدمى عالية الدقة، وتقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، إضافة إلى فن الواقعية (المولاج) الذي يحاكي الإصابات والجروح بطرق دقيقة وواقعية، بما يسهم في تعزيز مهارات طلبة الطب والممارسين الصحيين، وتطوير خبراتهم الأكاديمية والتطبيقية للتعامل مع مختلف الحالات الإسعافية والحرجة في بيئة آمنة تحاكي الواقع الطبي.

كما تضمنت الفعاليات لقاءات علمية وتدريبية مع الطلبة والمتخصصين، إلى جانب ورش عمل تطبيقية سلطت الضوء على أبرز التقنيات الحديثة في مجال المحاكاة الصحية، وما لها من دور في رفع كفاءة التدريب، والحد من الأخطاء الطبية، وتحسين جودة الرعاية الصحية.

وركزت المحاضرات العلمية المصاحبة على عدة محاور أساسية، شملت التعلّم بالمحاكاة، والبحث العلمي والتطوير، والسلامة وجودة الرعاية، والجوانب الأخلاقية والمهنية، إضافة إلى أنماط وتقنيات المحاكاة، وعرض التجربة الرائدة لمركز المحاكاة بجامعة القصيم كنموذج وطني معتمد.

واختتمت فعاليات الملتقى والمعرض في أجواء علمية وأكاديمية غنية، جمعت بين المحاضرات النظرية والتدريب العملي، وأبرزت مكانة الجامعة في مواكبة أحدث أساليب التعليم الطبي التطبيقي، وتأكيد دورها الريادي في تعزيز مخرجاتها الأكاديمية بما يواكب احتياجات القطاع الصحي، تماشيًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.

وشهد الملتقى تنظيم أنشطة تعريفية وتجارب واقعية باستخدام أحدث تقنيات المحاكاة الصحية، مثل الدمى عالية الدقة، وتقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، إضافة إلى فن الواقعية (المولاج) الذي يحاكي الإصابات والجروح بطرق دقيقة وواقعية، بما يسهم في تعزيز مهارات طلبة الطب والممارسين الصحيين، وتطوير خبراتهم الأكاديمية والتطبيقية للتعامل مع مختلف الحالات الإسعافية والحرجة في بيئة آمنة تحاكي الواقع الطبي.

كما تضمنت الفعاليات لقاءات علمية وتدريبية مع الطلبة والمتخصصين، إلى جانب ورش عمل تطبيقية سلطت الضوء على أبرز التقنيات الحديثة في مجال المحاكاة الصحية، وما لها من دور في رفع كفاءة التدريب، والحد من الأخطاء الطبية، وتحسين جودة الرعاية الصحية.

وركزت المحاضرات العلمية المصاحبة على عدة محاور أساسية، شملت التعلّم بالمحاكاة، والبحث العلمي والتطوير، والسلامة وجودة الرعاية، والجوانب الأخلاقية والمهنية، إضافة إلى أنماط وتقنيات المحاكاة، وعرض التجربة الرائدة لمركز المحاكاة بجامعة القصيم كنموذج وطني معتمد.

واختتمت فعاليات الملتقى والمعرض في أجواء علمية وأكاديمية غنية، جمعت بين المحاضرات النظرية والتدريب العملي، وأبرزت مكانة الجامعة في مواكبة أحدث أساليب التعليم الطبي التطبيقي، وتأكيد دورها الريادي في تعزيز مخرجاتها الأكاديمية بما يواكب احتياجات القطاع الصحي، تماشيًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.