

حضرت الحرف اليدوية القديمة، بين جنبات بهو أمانة محافظة جدة، خلال احتفال منسوبيها ومنسوباتها باليوم الوطني الـ95، إذ تتزامن مشاركة حرفتي "الفخار والخط العربي"، مع اختيار عام 2025م "عام الحرف اليدوية".
وتميّز الحفل الذي أقيم في مقر "أمانة جدة" برعاية معالي أمين محافظة جدة صالح بن علي التركي، بالعرضة السعودية، عدا عن فقرات أخرى متنوعة، منها عروض تفاعلية، وأركان بهوية اليوم الوطني خُصصت للتصوير، مع تقديم القهوة السعودية.
الخطاط محمد الزهراني، نجح خلال فعاليات احتفال أمانة محافظة جدة باليوم الوطني الـ95، في جذب عدد كبير من الحضور، ممن رغبوا في كتابة أسمائهم باستخدام خطوط "الرقعة والديواني"، كأكثر أنواع الخطوط العربية رواجًا.
وقال: " قضيت من عمري ما يزيد على 20 عامًا في الخط العربي، وعلى الرغم من تصدّر الأجهزة الإلكترونية المشهد، إلا أن حساباتنا الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي حققت أهدافها المتمثلة في إعادة الجيل الجديد إلى حرفة الخط العربي"
فيما أوضحت نورة الجهني "مدربة فخار معتمدة في هيئة التراث"، أن مشاركتها خلال احتفال منسوبي أمانة محافظة جدة باليوم الوطني الـ95، تأتي بالتزامن مع عام الحرف اليدوية 2025.
وتقول: " حرفة الفخار جزء من هويتي التي أمارسها منذ 5 سنوات، والترويج لها بين أبناء الجيل الجديد يعد أحد أهم أسباب الحفاظ على الحرفة وحمايتها من الاندثار".
ولفتت إلى أن أكثر القطع رواجًا بين الجمهور، هي الأكواب المستخدمة يوميًا، وأضافت: " ينجذب الأطفال إلى حرفة الفخار بشكل كبير، وهو ما يدفعنا إلى إنتاج قطع استهلاكية تستهدفهم*بشكل*مباشر".
وتميّز الحفل الذي أقيم في مقر "أمانة جدة" برعاية معالي أمين محافظة جدة صالح بن علي التركي، بالعرضة السعودية، عدا عن فقرات أخرى متنوعة، منها عروض تفاعلية، وأركان بهوية اليوم الوطني خُصصت للتصوير، مع تقديم القهوة السعودية.
الخطاط محمد الزهراني، نجح خلال فعاليات احتفال أمانة محافظة جدة باليوم الوطني الـ95، في جذب عدد كبير من الحضور، ممن رغبوا في كتابة أسمائهم باستخدام خطوط "الرقعة والديواني"، كأكثر أنواع الخطوط العربية رواجًا.
وقال: " قضيت من عمري ما يزيد على 20 عامًا في الخط العربي، وعلى الرغم من تصدّر الأجهزة الإلكترونية المشهد، إلا أن حساباتنا الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي حققت أهدافها المتمثلة في إعادة الجيل الجديد إلى حرفة الخط العربي"
فيما أوضحت نورة الجهني "مدربة فخار معتمدة في هيئة التراث"، أن مشاركتها خلال احتفال منسوبي أمانة محافظة جدة باليوم الوطني الـ95، تأتي بالتزامن مع عام الحرف اليدوية 2025.
وتقول: " حرفة الفخار جزء من هويتي التي أمارسها منذ 5 سنوات، والترويج لها بين أبناء الجيل الجديد يعد أحد أهم أسباب الحفاظ على الحرفة وحمايتها من الاندثار".
ولفتت إلى أن أكثر القطع رواجًا بين الجمهور، هي الأكواب المستخدمة يوميًا، وأضافت: " ينجذب الأطفال إلى حرفة الفخار بشكل كبير، وهو ما يدفعنا إلى إنتاج قطع استهلاكية تستهدفهم*بشكل*مباشر".