

وقع صاحب السمو الأمير بدر بن فهد الفيصل آل سعود رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لهواة اللاسلكي، وسعادة الأستاذ الدكتور محمد بن فهد الشارخ رئيس جامعة القصيم، مذكرة تفاهم بين الجامعة والجمعية، بالتزامن مع أسبوع الفضاء العالمي، بحضور سعادة وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور وليد البطاح بالمقر الرئيس بالمدينة الجامعية.

وتهدف المذكرة لتعزيز التعاون بين الجهتين من خلال إنشاء وتشغيل محطة أقمار صناعية أرضية وتلسكوب راديوي داخل الحرم الجامعي، بما يسهم في دعم البحث العلمي وتنمية القدرات الوطنية ونشر المعرفة في مجالات الفلك الراديوي والاتصالات الفضائية والتوعية المجتمعية، في ضوء مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وتشتمل المذكرة على عدة مجالات من بينها إجراء أبحاث فلك راديوية متقدمة من خلال رصد وتحليل الترددات القادمة من المصادر الفلكية، بما يتماشى مع إرشادات الاتحاد الدولي للاتصالات، بهدف تعزيز مكانة الجامعة في الأبحاث الفضائية المتخصصة، بالإضافة إلى توظيف المحطة في تطبيقات الإنذار المبكر لتعزيز الأمن الوطني عبر رصد الطيف الترددي، وكشف مصادر التشويش والمخاطر في البيئة اللاسلكية، بما يسهم في دعم الاستعدادات التقنية والاستشعار المبكر.
كما تتضمن مجالاتها تطوير وتصنيع تقنيات هوائيات جديدة عبر التعاون البحثي والتقني في تطوير حلول وطنية مبتكرة منخفضة التكلفة، تسهم في تعزيز المحتوى المحلي ودعم الصناعات الهندسية والفضائية في المملكة، وكذلك تزويد الطلبة والباحثين بفرص تدريب عملية متقدمة في مجالات علوم الفضاء والاتصالات اللاسلكية، من خلال ورش عمل وبرامج تدريبية مشتركة، تتيح لهم العمل على أنظمة واقعية للأقمار الصناعية والتلسكوبات الراديوية.

وتهدف المذكرة لتعزيز التعاون بين الجهتين من خلال إنشاء وتشغيل محطة أقمار صناعية أرضية وتلسكوب راديوي داخل الحرم الجامعي، بما يسهم في دعم البحث العلمي وتنمية القدرات الوطنية ونشر المعرفة في مجالات الفلك الراديوي والاتصالات الفضائية والتوعية المجتمعية، في ضوء مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وتشتمل المذكرة على عدة مجالات من بينها إجراء أبحاث فلك راديوية متقدمة من خلال رصد وتحليل الترددات القادمة من المصادر الفلكية، بما يتماشى مع إرشادات الاتحاد الدولي للاتصالات، بهدف تعزيز مكانة الجامعة في الأبحاث الفضائية المتخصصة، بالإضافة إلى توظيف المحطة في تطبيقات الإنذار المبكر لتعزيز الأمن الوطني عبر رصد الطيف الترددي، وكشف مصادر التشويش والمخاطر في البيئة اللاسلكية، بما يسهم في دعم الاستعدادات التقنية والاستشعار المبكر.
كما تتضمن مجالاتها تطوير وتصنيع تقنيات هوائيات جديدة عبر التعاون البحثي والتقني في تطوير حلول وطنية مبتكرة منخفضة التكلفة، تسهم في تعزيز المحتوى المحلي ودعم الصناعات الهندسية والفضائية في المملكة، وكذلك تزويد الطلبة والباحثين بفرص تدريب عملية متقدمة في مجالات علوم الفضاء والاتصالات اللاسلكية، من خلال ورش عمل وبرامج تدريبية مشتركة، تتيح لهم العمل على أنظمة واقعية للأقمار الصناعية والتلسكوبات الراديوية.