ضمن فعاليات موسم التشجير الوطني 2025 – 2026م وبحضور وكيل محافظة المجاردة تم تفعيل مبادرة تشجير متنزه السدر بمركز خاط بمحافظة المجاردة تأتي المبادرة بالشراكة بين المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر ومحافظة المجاردة وعدد من الجهات الحكومية

تم زراعة 300 شتلة من نوع سدر محلي بحضور عدد من المتطوعين وياتي ذلك من اجل تحقيق مستهدفات الاستدامة البيئية ضمن مبادرات السعودية الخضراء
تجدر الإشارة إلى ان فعاليات موسم التشجير الوطني 2025 قد انطلق يوم 7 جمال الأول 1447هـ في جميع مناطق المملكة، الذي ينظمه البرنامج الوطني للتشجير، تحت شعار "يدٌ تغرس وأرضٌ تزدهر"؛ وذلك للإسهام في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، وتنمية الغطاء النباتي، والحد من تدهور الأراضي، وتعزيز نشر ثقافة التشجير في مختلف مناطق المملكة.
وموسم التشجير الوطني يأتي لترسيخ أهمية زراعة النباتات المحلية الملائمة للبيئة السعودية، ورفع الوعي بأثر الممارسات البيئية الخاطئة، إلى جانب تشجيع العمل التطوعي في مجال البيئة، وتعزيز الشراكات مع القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية.

وأشار البرنامج إلى أن موسم التشجير الوطني الأول الذي أقيم العام الماضي، حقق إنجازات كبيرة في مختلف مناطق المملكة، تمثلت في زيادة عدد الأشجار المزروعة وتأهيل الأراضي المتدهورة، وتوسيع نطاق المشاركات المجتمعية، ورفع مستوى الوعي البيئي لدى فئات المجتمع كافة، مما أسهم في دعم جهود المملكة لتعزيز الاستدامة البيئية.
ويمثل موسم التشجير الوطني حراكًا بيئيًّا ومجتمعيًّا يرسّخ مفهوم الاستدامة، ويجسّد دور جميع القطاعات وأفراد المجتمع في الحفاظ على الغطاء النباتي وتنميته؛ لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

تم زراعة 300 شتلة من نوع سدر محلي بحضور عدد من المتطوعين وياتي ذلك من اجل تحقيق مستهدفات الاستدامة البيئية ضمن مبادرات السعودية الخضراء
تجدر الإشارة إلى ان فعاليات موسم التشجير الوطني 2025 قد انطلق يوم 7 جمال الأول 1447هـ في جميع مناطق المملكة، الذي ينظمه البرنامج الوطني للتشجير، تحت شعار "يدٌ تغرس وأرضٌ تزدهر"؛ وذلك للإسهام في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، وتنمية الغطاء النباتي، والحد من تدهور الأراضي، وتعزيز نشر ثقافة التشجير في مختلف مناطق المملكة.
وموسم التشجير الوطني يأتي لترسيخ أهمية زراعة النباتات المحلية الملائمة للبيئة السعودية، ورفع الوعي بأثر الممارسات البيئية الخاطئة، إلى جانب تشجيع العمل التطوعي في مجال البيئة، وتعزيز الشراكات مع القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية.

وأشار البرنامج إلى أن موسم التشجير الوطني الأول الذي أقيم العام الماضي، حقق إنجازات كبيرة في مختلف مناطق المملكة، تمثلت في زيادة عدد الأشجار المزروعة وتأهيل الأراضي المتدهورة، وتوسيع نطاق المشاركات المجتمعية، ورفع مستوى الوعي البيئي لدى فئات المجتمع كافة، مما أسهم في دعم جهود المملكة لتعزيز الاستدامة البيئية.
ويمثل موسم التشجير الوطني حراكًا بيئيًّا ومجتمعيًّا يرسّخ مفهوم الاستدامة، ويجسّد دور جميع القطاعات وأفراد المجتمع في الحفاظ على الغطاء النباتي وتنميته؛ لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.



