عقد مجلس إدارة جمعية بنون لرعاية الأيتام بمحافظة البكيرية اجتماعه الدوري، بحضور رئيس مجلس الإدارة الأستاذ أنس الغنام والأعضاء .
وتم خلال الاجتماع مناقشة جدول الأعمال حيث تم اعتماد الخطة التشغيلية الجديدة للجمعية، والتي تمثل نقلة نوعية في مسيرة العمل الخيري والتنموي الذي تقدمه الجمعية لمستفيديها واستراتيجية طموحة للسنوات القادمة كما تضمنت الخطة المعتمدة البدء في بناء خطة استراتيجية شاملة للأعوام القادمة، تهدف إلى إعادة صياغة نموذج العمل داخل الجمعية وترتكز هذه الرؤية على فلسفة التحول من "الرعوية التقليدية" التي تقتصر على تقديم المساعدات المباشرة، إلى "التنموية المستدامة" التي تستهدف بناء الإنسان وتمكينه وأهداف التحول التنموي وتسعى الجمعية من خلال هذا التوجه الجديد إلى تحقيق عدة أهداف جوهرية، أبرزها: تنمية الأيتام عبر برامج تعليمية ومهارية تساعدهم على الاعتماد على الذات والتميز في مساراتهم المستقبلية وتمكين الأسر من خلال تقديم الدعم التدريبي والمهني لأسر الأيتام لتحويلها إلى أسر منتجة ومستقرة مادياً والاستدامة لضمان استمرارية الأثر الإيجابي للبرامج من خلال مشاريع ذات عوائد تنموية طويلة الأمد.
وبين رئيس مجلس إدارة جمعية بنون إن اعتماد هذه الخطة يعكس التزامنا برؤية المملكة 2030 في تعظيم الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي، حيث ننتقل من مرحلة العطاء إلى مرحلة النماء وتأتي هذه الخطوة استجابةً للتطلعات الحديثة في العمل الاجتماعي، وحرصاً من جمعية "بنون" على تقديم أفضل الخدمات التي تضمن للأيتام وأسرهم حياة كريمة ومستقبلاً واعداً كأفراد فاعلين في المجتمع.
وتم خلال الاجتماع مناقشة جدول الأعمال حيث تم اعتماد الخطة التشغيلية الجديدة للجمعية، والتي تمثل نقلة نوعية في مسيرة العمل الخيري والتنموي الذي تقدمه الجمعية لمستفيديها واستراتيجية طموحة للسنوات القادمة كما تضمنت الخطة المعتمدة البدء في بناء خطة استراتيجية شاملة للأعوام القادمة، تهدف إلى إعادة صياغة نموذج العمل داخل الجمعية وترتكز هذه الرؤية على فلسفة التحول من "الرعوية التقليدية" التي تقتصر على تقديم المساعدات المباشرة، إلى "التنموية المستدامة" التي تستهدف بناء الإنسان وتمكينه وأهداف التحول التنموي وتسعى الجمعية من خلال هذا التوجه الجديد إلى تحقيق عدة أهداف جوهرية، أبرزها: تنمية الأيتام عبر برامج تعليمية ومهارية تساعدهم على الاعتماد على الذات والتميز في مساراتهم المستقبلية وتمكين الأسر من خلال تقديم الدعم التدريبي والمهني لأسر الأيتام لتحويلها إلى أسر منتجة ومستقرة مادياً والاستدامة لضمان استمرارية الأثر الإيجابي للبرامج من خلال مشاريع ذات عوائد تنموية طويلة الأمد.
وبين رئيس مجلس إدارة جمعية بنون إن اعتماد هذه الخطة يعكس التزامنا برؤية المملكة 2030 في تعظيم الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي، حيث ننتقل من مرحلة العطاء إلى مرحلة النماء وتأتي هذه الخطوة استجابةً للتطلعات الحديثة في العمل الاجتماعي، وحرصاً من جمعية "بنون" على تقديم أفضل الخدمات التي تضمن للأيتام وأسرهم حياة كريمة ومستقبلاً واعداً كأفراد فاعلين في المجتمع.



