أوضح الناطق الإعلامي بصحة عسير بالنيابة / سعيد بن مداوي ألأحمري بأن عدد المرضى المستفيدين من برنامج الطب المنزلي بصحة عسير لعام 1435هـ بلــغ ( 4799) مريضاً. مشراً بأن عدد زيارات الفرق الطبية الميدانية بلغت ( 39455) زيارة ميدانية منزلية حيث تم من خلالها تدوين الملاحظات عن حالات المرضى وتحديد نوعية الخدمات التي يحتاجها كل مريض مع متابعة نتائج الفحوصات المخبرية والإشعاعية بشكل دوري عن طريق ( 36) فريق طبي ميداني
وبين ألأحمري بأن عدد الحالات التي قدم لها الرعاية التلطفية خلال ذلك العام بلغت ( 376 ) حالة مرضية أما من تم خدمتهم في مجال التأهيل والعلاج الطبي فقد بلغ ( 553) مريضاً قدم لـ( 63 ) مريضا منهم خدمة التغذية الأنبوبية ولــ( 95) مريضاً خدمة القسطرة البولية فيما قدم خدمة الغيارات والضماد لـ ( 248) مريضاً .
وأضاف الاحمري بأن الحالات التي قدمه لها خدمة الدعم النفسي والاجتماعي بلغت ( 943) حالة مرضية .فيما قدم البرنامج خدمة الرعاية التنفسية لــ( 145 ) مريضاً إلى جانب متابعة السكري والتحاليل الطبيبة لـــ( 514 ) مريضاً و قياس وتقييم الضغط لـ( 792 ) مريضاً .
و لفت ألأحمري بأن البرنامج يقدم خدماته لكل مريض يحتاج إلى عناية طبية ومتابعة صحية بعد خروجه من المستشفى ولطريحي الفراش من المرضى حيث يتم معالجتهم ومتابعتهم في منازلهم من قبل الطب المنزلي مختتماً بأنه تم تقديم خدمات التثقيف الصحي لـــ( 1123) مريضاً خلال العام الماضي .
وبين ألأحمري بأن عدد الحالات التي قدم لها الرعاية التلطفية خلال ذلك العام بلغت ( 376 ) حالة مرضية أما من تم خدمتهم في مجال التأهيل والعلاج الطبي فقد بلغ ( 553) مريضاً قدم لـ( 63 ) مريضا منهم خدمة التغذية الأنبوبية ولــ( 95) مريضاً خدمة القسطرة البولية فيما قدم خدمة الغيارات والضماد لـ ( 248) مريضاً .
وأضاف الاحمري بأن الحالات التي قدمه لها خدمة الدعم النفسي والاجتماعي بلغت ( 943) حالة مرضية .فيما قدم البرنامج خدمة الرعاية التنفسية لــ( 145 ) مريضاً إلى جانب متابعة السكري والتحاليل الطبيبة لـــ( 514 ) مريضاً و قياس وتقييم الضغط لـ( 792 ) مريضاً .
و لفت ألأحمري بأن البرنامج يقدم خدماته لكل مريض يحتاج إلى عناية طبية ومتابعة صحية بعد خروجه من المستشفى ولطريحي الفراش من المرضى حيث يتم معالجتهم ومتابعتهم في منازلهم من قبل الطب المنزلي مختتماً بأنه تم تقديم خدمات التثقيف الصحي لـــ( 1123) مريضاً خلال العام الماضي .
