يدشن الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية اليوم في مجلسه الأسبوعي بمقر الإمارة مبادرة نقوش الشرقية والتي تهدف لتأصيل الموروث التراثي والشعبي في المنطقة.
وتهدف مبادرة نقوش الشرقية عبر جهود واسعة النطاق أن تحقق مشاريع متنوعة تثري المنطقة بالأعمال الفنية المعاصرة ذات الأبعاد التراثية والثقافية المعرفية، حيث سيتمازج الفن بالثقافة والمعرفة في الساحات العامة والمتنزهات ومختلف الطرق.
وتعتبر مبادرة نقوش الشرقية الأولى من نوعها على مستوى المملكة وفكرتها وليدة مجلس المسؤولية الاجتماعية بالمنطقة والتي ترأسه الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي حيث تبنت المبادرة بنفسها وذلك من احساسها العميق بأن تكون المنطقة الشرقية واجهة للفن والتراث الشعبي .
مؤكدة بأن نقوش الشرقية هي تأصيل للثقافة ورابط للفنون وذاكرة للمجد والحضارة وهي منظومة متكاملة لعقد الفنون بين محافظات المنطقة، مشيرة بأنه الشرقية فخورة في ما مضى من أرث حضاري ووعاء معرفي ومن شخصيات يؤتم بها، وأن المبادرة ستكون من أنجح المبادرات حيث سيتم تنفيذها بشكل مدروس وايجابي .
وأن المبادرة تسعى لأن ترتقي بمفهوم المسؤولية الاجتماعية إلى مرتبة جديدة أوسع افقا وأبعد أثرا وتحرص على أن تكون الأعمال الفنية مخاطبة للناس وتحاكي اهتماماتهم وتعزز لديهم روح الابتكار .
يذكر أن المبادرة سبقها سلسلة من الاجتماعات التحضيرية ترأستها سمو الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي وتم تحديد لها لجنة استشارية مخصصة لتطوير المبادرة وضمان نجاحها .
وتهدف مبادرة نقوش الشرقية عبر جهود واسعة النطاق أن تحقق مشاريع متنوعة تثري المنطقة بالأعمال الفنية المعاصرة ذات الأبعاد التراثية والثقافية المعرفية، حيث سيتمازج الفن بالثقافة والمعرفة في الساحات العامة والمتنزهات ومختلف الطرق.
وتعتبر مبادرة نقوش الشرقية الأولى من نوعها على مستوى المملكة وفكرتها وليدة مجلس المسؤولية الاجتماعية بالمنطقة والتي ترأسه الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي حيث تبنت المبادرة بنفسها وذلك من احساسها العميق بأن تكون المنطقة الشرقية واجهة للفن والتراث الشعبي .
مؤكدة بأن نقوش الشرقية هي تأصيل للثقافة ورابط للفنون وذاكرة للمجد والحضارة وهي منظومة متكاملة لعقد الفنون بين محافظات المنطقة، مشيرة بأنه الشرقية فخورة في ما مضى من أرث حضاري ووعاء معرفي ومن شخصيات يؤتم بها، وأن المبادرة ستكون من أنجح المبادرات حيث سيتم تنفيذها بشكل مدروس وايجابي .
وأن المبادرة تسعى لأن ترتقي بمفهوم المسؤولية الاجتماعية إلى مرتبة جديدة أوسع افقا وأبعد أثرا وتحرص على أن تكون الأعمال الفنية مخاطبة للناس وتحاكي اهتماماتهم وتعزز لديهم روح الابتكار .
يذكر أن المبادرة سبقها سلسلة من الاجتماعات التحضيرية ترأستها سمو الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي وتم تحديد لها لجنة استشارية مخصصة لتطوير المبادرة وضمان نجاحها .
