زار صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين مركز الجمعية بعسير اليوم الثلاثاء، وكان في استقبال سموه عدد من المسؤولين في المنطقة وأعضاء شرف الجمعية ومنسوبي المركز.
وقام سموه بجولة شملت الأقسام العلاجية والتأهيلية والتعليمية، ألتقى خلالها بالأطفال وذويهم، واستمع الى شرح حول أهم مخرجات المركز خلال العام الجاري، كما رعى سموه اتفاقيات تعاون لدعم المركز مع كل من جامعة الملك خالد والجمعية السعودية للفنون التشكيلية ومركز ريادة الإبداع للتدريب (المدرب العربي)، والمستشفى السعودي الألماني بعسير، وعيادات بريق همس للأسنان، وتضمنت تلك الاتفاقيات العديد من البنود التي تهدف إلى مساندة رسالة المركز، وما يقدمه من برامج رعاية مجانية متخصصة للعشرات من الأطفال المعوقين يومياً.
هذا وقد أعرب سمو الأمير سلطان بن سلمان عن تقديره وامتنانه لما يحظى به مركز الجمعية بمنطقة عسير من رعاية من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز، أمير منطقة عسير، وكذلك وجه سموه تحية شكر الى الجهات التي بادرت بإبرام اتفاقيات تعاون مع المركز لمساندة برامجه الخيرية، مشيراً الى أن ذلك التفاعل يجسد الثقة التي تحظى بها الجمعية ومراكزها لدى المنشئات الوطنية من جهة، ومن جهة أخرى هو تأكيد على وعي تلك الجهات بدورها التنموي ومشاركتها في المسئولية الاجتماعية.
وقام سموه بجولة شملت الأقسام العلاجية والتأهيلية والتعليمية، ألتقى خلالها بالأطفال وذويهم، واستمع الى شرح حول أهم مخرجات المركز خلال العام الجاري، كما رعى سموه اتفاقيات تعاون لدعم المركز مع كل من جامعة الملك خالد والجمعية السعودية للفنون التشكيلية ومركز ريادة الإبداع للتدريب (المدرب العربي)، والمستشفى السعودي الألماني بعسير، وعيادات بريق همس للأسنان، وتضمنت تلك الاتفاقيات العديد من البنود التي تهدف إلى مساندة رسالة المركز، وما يقدمه من برامج رعاية مجانية متخصصة للعشرات من الأطفال المعوقين يومياً.
هذا وقد أعرب سمو الأمير سلطان بن سلمان عن تقديره وامتنانه لما يحظى به مركز الجمعية بمنطقة عسير من رعاية من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز، أمير منطقة عسير، وكذلك وجه سموه تحية شكر الى الجهات التي بادرت بإبرام اتفاقيات تعاون مع المركز لمساندة برامجه الخيرية، مشيراً الى أن ذلك التفاعل يجسد الثقة التي تحظى بها الجمعية ومراكزها لدى المنشئات الوطنية من جهة، ومن جهة أخرى هو تأكيد على وعي تلك الجهات بدورها التنموي ومشاركتها في المسئولية الاجتماعية.
