نوه الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير على الدور المناط برجال الأعمال في تحقيق التنمية بما يتوافق مع رؤية الوطن، ويدعم استراتيجية المنطقة، مؤكداً على تقديم كافة التسهيلات لخدمة رجال الأعمال.
وأثنى أمير منطقة عسير خلال لقائه عدد من رجال الأعمال بقصر الضيافة بحي السد بأبها، على الدور الفاعل لرجال الأعمال وأهمية دور الغرفة التجارية والصناعية للنهوض بالقطاعات التجارية والصناعية بالمنطقة.
واستعرض الأمير تركي بن طلال في نقاشٍ مفتوح وشفاف مع رجال الأعمال الوضع في المنطقة، وتحدث عن استراتيجية تطوير عسير المنشودة، وما تشمله من فرص واعدة ستنهض بالمنطقة تنموياً وسياحياً واستثمارياً، واستعرض المبادرات التي تسبق اعتماد استراتيجية المنطقة والتي تهيئ لبدء العمل بالاستراتيجية الواعدة حين اعتمادها بإذن الله، مؤكداً على أن العمل في المنطقة يسير ضمن منهجية الفريق، وأن الجميع يعملون وفق هدفٍ واضح ومحدد حدده ولي الامر اعزه الله، ولا يمكن أن تعمل جهة أو قطاع بمفرده في منأى عن الجهات الأخرى.
وأوضح أمير منطقة عسير خلال حديثه أن مقولة "عسير بيئة طاردة للاستثمار" لم يعد له مكان، وأن هذه الفكرة التي تكرست لدى البعض يجري العمل على إزالة أسبابها حتى تزول نهائياً، مشيراً سموه إلى أن العمل بمنهجية الفريق، وإشراك المجتمع بكافة أطيافه، والجهات المعنية، وتطبيق كافة الأنظمة التي تحقق العدل والمساواة هي أساس النجاح، وتغيير الفكر قبل الفعل.
واستمع الأمير تركي بن طلال لعدد من الأفكار والرؤى والملاحظات التي طرحها رجال الأعمال، وناقش بحضور أصحاب الفضيلة رؤساء المحاكم والنيابة العامة وهيئة الرقابة والتحقيق وأمين عسير ما يخص بعض القضايا التي تتسبب في تأخر التنمية بالمنطقة كالدعاوى الكيدية، وغيرها من الموضوعات المتعلقة بالاستثمار في المنطقة وطرق استغلالها الاستغلال الأمثل للنهوض بها اقتصادياً وتنموياً وسياحياً.
وأثنى أمير منطقة عسير خلال لقائه عدد من رجال الأعمال بقصر الضيافة بحي السد بأبها، على الدور الفاعل لرجال الأعمال وأهمية دور الغرفة التجارية والصناعية للنهوض بالقطاعات التجارية والصناعية بالمنطقة.
واستعرض الأمير تركي بن طلال في نقاشٍ مفتوح وشفاف مع رجال الأعمال الوضع في المنطقة، وتحدث عن استراتيجية تطوير عسير المنشودة، وما تشمله من فرص واعدة ستنهض بالمنطقة تنموياً وسياحياً واستثمارياً، واستعرض المبادرات التي تسبق اعتماد استراتيجية المنطقة والتي تهيئ لبدء العمل بالاستراتيجية الواعدة حين اعتمادها بإذن الله، مؤكداً على أن العمل في المنطقة يسير ضمن منهجية الفريق، وأن الجميع يعملون وفق هدفٍ واضح ومحدد حدده ولي الامر اعزه الله، ولا يمكن أن تعمل جهة أو قطاع بمفرده في منأى عن الجهات الأخرى.
وأوضح أمير منطقة عسير خلال حديثه أن مقولة "عسير بيئة طاردة للاستثمار" لم يعد له مكان، وأن هذه الفكرة التي تكرست لدى البعض يجري العمل على إزالة أسبابها حتى تزول نهائياً، مشيراً سموه إلى أن العمل بمنهجية الفريق، وإشراك المجتمع بكافة أطيافه، والجهات المعنية، وتطبيق كافة الأنظمة التي تحقق العدل والمساواة هي أساس النجاح، وتغيير الفكر قبل الفعل.
واستمع الأمير تركي بن طلال لعدد من الأفكار والرؤى والملاحظات التي طرحها رجال الأعمال، وناقش بحضور أصحاب الفضيلة رؤساء المحاكم والنيابة العامة وهيئة الرقابة والتحقيق وأمين عسير ما يخص بعض القضايا التي تتسبب في تأخر التنمية بالمنطقة كالدعاوى الكيدية، وغيرها من الموضوعات المتعلقة بالاستثمار في المنطقة وطرق استغلالها الاستغلال الأمثل للنهوض بها اقتصادياً وتنموياً وسياحياً.
