رعى معالي الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود رئيس جامعة القصيم، اليوم الإثنين الموافق 7 / 9 / 1442هـ، توقيع اتفاقية تعاون بين الجامعة وجمعية التنمية الأسرية ببريدة «أسرة»، والتي تهدف لتعزيز التعاون في مجال التدريب والتثقيف الأسري، وذلك في المقر الرئيس بالمدينة الجامعية، بحضور سعادة وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور أحمد التركي، ورئيس مجلس إدارة جمعية أسرة الدكتور خالد بن عبدالعزيز الشريدة.
وتأتي الاتفاقية، التي وقعتها سعادة وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة نوال الثويني، إلى جانب مدير عام الجمعية الدكتور محمد السيف، إيمانًا من جامعة القصيم بأهمية التعاون بين القطاعين الحكومي والخيري في بناء شخصيات الشباب والفتيات للاعتزاز بدينهم، وخدمة وطنهم، ونهضة مجتمعهم، وكذلك انطلاقًا من رؤية 2030 فيما يخص جودة الحياة وتحسين نمط حياة الفرد والأسرة، وبناء مجتمع ينعم أفراده بأسلوب حياة متوازن، وذلك من خلال تهيئة البيئة اللازمة ودعم واستحداث خيارات جديدة وتعزيز المشاركة الفاعلة في تطوير البرامج الأسرية والاجتماعية التي تساهم في تعزيز جودة حياة الفرد والأسرة.
ونصت بنود الاتفاقية على تقديم برامج تنموية أسرية للطلاب والطالبات ومنسوبي كل طرف وكافة أفراد المجتمع، تشمل هذه البرامج الدورات التدريبية وورش العمل وسائر الأنشطة النوعية، التي تغرس القيم الإسلامية، وتعمق مفهوم الانتماء الوطني، وتعزز الحياة الإيجابية الأسرية عبر تدشين مراكز للتثقيف الأسري داخل كليات الجامعة لتهيئة الطلبة لمتطلبات الحياة وإكسابهم المهارات اللازمة لتحقيق الجودة والكفاءة فـي الحياة الأسرية والزوجية والعلمية والوظيفية، وكذلك العمل على تقديم الدراسات والبحوث النوعية والاستشارات الأسرية والزوجية والاجتماعية.
وتأتي الاتفاقية، التي وقعتها سعادة وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة نوال الثويني، إلى جانب مدير عام الجمعية الدكتور محمد السيف، إيمانًا من جامعة القصيم بأهمية التعاون بين القطاعين الحكومي والخيري في بناء شخصيات الشباب والفتيات للاعتزاز بدينهم، وخدمة وطنهم، ونهضة مجتمعهم، وكذلك انطلاقًا من رؤية 2030 فيما يخص جودة الحياة وتحسين نمط حياة الفرد والأسرة، وبناء مجتمع ينعم أفراده بأسلوب حياة متوازن، وذلك من خلال تهيئة البيئة اللازمة ودعم واستحداث خيارات جديدة وتعزيز المشاركة الفاعلة في تطوير البرامج الأسرية والاجتماعية التي تساهم في تعزيز جودة حياة الفرد والأسرة.
ونصت بنود الاتفاقية على تقديم برامج تنموية أسرية للطلاب والطالبات ومنسوبي كل طرف وكافة أفراد المجتمع، تشمل هذه البرامج الدورات التدريبية وورش العمل وسائر الأنشطة النوعية، التي تغرس القيم الإسلامية، وتعمق مفهوم الانتماء الوطني، وتعزز الحياة الإيجابية الأسرية عبر تدشين مراكز للتثقيف الأسري داخل كليات الجامعة لتهيئة الطلبة لمتطلبات الحياة وإكسابهم المهارات اللازمة لتحقيق الجودة والكفاءة فـي الحياة الأسرية والزوجية والعلمية والوظيفية، وكذلك العمل على تقديم الدراسات والبحوث النوعية والاستشارات الأسرية والزوجية والاجتماعية.
