أصدر معالي رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، مؤخرًا، قرارًا إداريًّا يتضمن إنشاء أربعة معامل بحثية متخصصة بمركز الذكاء الاصطناعي بالجامعة، تمثلت في معمل أبحاث معالجة اللغات الطبيعية، ومعمل أبحاث الذكاء الاصطناعي في الطب، ومعمل أبحاث الذكاء الاصطناعي في التعليم، ومعمل أبحاث الذكاء الاصطناعي في الطاقة.
وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور حامد بن مجدوع القرني، أن إنشاء هذه المعامل البحثية المتخصصة يأتي في سياق اهتمام الجامعة بالبحث العلمي ومجال الذكاء الاصطناعي على نحو خاص.
من جانبه أبان مدير مركز الذكاء الاصطناعي بالجامعة الدكتور سالم بن فايز العلياني أن المعامل الأربعة تأتي تحت وحدة البحث والتطوير بالمركز، مضيفًا أن معمل أبحاث معالجة اللغات الطبيعية معني بأبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي بما يتماشى مع معالجة اللغات الطبيعية وأهمها اللغة العربية، لافتًا إلى أنه سيتركز عمله على أبحاث تحليل وفهم وإنتاج اللغة عن طريق الآلة، عبر فهم الكلام المنطوق وتحويل الكلام إلى نص، والترجمة الذاتية، وتحليل النصوص، وغيرها.
كما يعنى معمل أبحاث الذكاء الاصطناعي في الطب، بأبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي، كاكتشاف الأمراض وتشخيصها باستخدام الذكاء الاصطناعي، ومعالجة الصور الطبية، وتحليل البيانات الطبية، والتنبؤ بالأوبئة والأمراض وغيرها.
وحول معمل أبحاث الذكاء الاصطناعي في التعليم بيّن العلياني أنه سيخدم أبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم، كالتنبؤ بمستوى الطالب التعليمي، وبناء أنظمة إرشاد وتوجيه ذاتية، والتعليم التكيفي.
في حين يهتم معمل أبحاث الذكاء الاصطناعي في الطاقة بأبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاع النفط والغاز، والطاقة الشمسية، والتنبؤ بإنتاج الكهرباء والتنبؤ بالانقطاعات والصيانة وغيرها.
يذكر أن إنشاء معامل أبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي بالجامعة، يأتي وفق مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية 2030، التي أطلقتها قيادتنا الرشيدة – حفظها الله – لتحقق أهداف طموح الوطن وحيوية المجتمع والازدهار الاقتصادي.
وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور حامد بن مجدوع القرني، أن إنشاء هذه المعامل البحثية المتخصصة يأتي في سياق اهتمام الجامعة بالبحث العلمي ومجال الذكاء الاصطناعي على نحو خاص.
من جانبه أبان مدير مركز الذكاء الاصطناعي بالجامعة الدكتور سالم بن فايز العلياني أن المعامل الأربعة تأتي تحت وحدة البحث والتطوير بالمركز، مضيفًا أن معمل أبحاث معالجة اللغات الطبيعية معني بأبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي بما يتماشى مع معالجة اللغات الطبيعية وأهمها اللغة العربية، لافتًا إلى أنه سيتركز عمله على أبحاث تحليل وفهم وإنتاج اللغة عن طريق الآلة، عبر فهم الكلام المنطوق وتحويل الكلام إلى نص، والترجمة الذاتية، وتحليل النصوص، وغيرها.
كما يعنى معمل أبحاث الذكاء الاصطناعي في الطب، بأبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي، كاكتشاف الأمراض وتشخيصها باستخدام الذكاء الاصطناعي، ومعالجة الصور الطبية، وتحليل البيانات الطبية، والتنبؤ بالأوبئة والأمراض وغيرها.
وحول معمل أبحاث الذكاء الاصطناعي في التعليم بيّن العلياني أنه سيخدم أبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم، كالتنبؤ بمستوى الطالب التعليمي، وبناء أنظمة إرشاد وتوجيه ذاتية، والتعليم التكيفي.
في حين يهتم معمل أبحاث الذكاء الاصطناعي في الطاقة بأبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاع النفط والغاز، والطاقة الشمسية، والتنبؤ بإنتاج الكهرباء والتنبؤ بالانقطاعات والصيانة وغيرها.
يذكر أن إنشاء معامل أبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي بالجامعة، يأتي وفق مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية 2030، التي أطلقتها قيادتنا الرشيدة – حفظها الله – لتحقق أهداف طموح الوطن وحيوية المجتمع والازدهار الاقتصادي.
