

اوضح المركز الوطني للأرصاد إن تجربة برنامج استمطار السحب سجل نجاحًا في صيف هذا العام 1447 من خلال زيادة هطول الأمطار على مُحافظة رماح شرق العاصمة لسعوية الرياض .
وقال المركز عبر حسابه الرسمي على منصة " أكس" في تجربة نوعية.. #برنامج_استمطار_السحب ينجح في زيادة الهطول المطري لأول مرة في فصل الصيف على محافظة رماح شمال شرق الرياض ـ بعون الله ـ ما يُعد نقلة تعكس التقدم التقني والجاهزية العملياتية للبرنامج، ضمن خططه التوسعية على مناطق المملكة لزيادة الهاطل المطري.
ورنامج الاستمطار الصناعي في السعودية، هو تقنية لتحفيز هطول الأمطار لبعض أنواع السحب، عن طريق تغيير بعض خصائصها الفيزيائية، وزيادة كمية ونوعية الأمطار على مناطق محددة مسبقًا ، ويستهدف البرنامج زيادة معدل الهطول المطري في المملكة العربية السعودية بنحو 20%، وقد صدرت موافقة مجلس الوزراء على البرنامج في 17 جمادى الآخرة 1441هـ/11 فبراير 2020م، وتشرف على تطبيقه وزارة البيئة والمياه والزراعة.
حيث تتولى طائرات مخصصة بذر مواد محفزة وصديقة للبيئة في أماكن محددة من السحب لتحفيز عملية هطول الأمطار على المناطق المستهدفة في برنامج الاستمطار الصناعي، مما يساعد على تقليل رقعة التصحر في السعودية، وإيجاد مصدر حديث للمياه، وزيادة مساحات التشجير.
ويهدف البرنامج إلى تطبيق برنامج الاستمطار الصناعي في السعودية إلى تخفيف الضغط عن المصادر المائية، الناتج عن نمو قطاعات الطاقة والنقل والزراعة والتعدين، وارتفاع عدد السكان، وزيادة الطلب على المياه.ويسهم البرنامج في تقليل ظواهر الجفاف، من خلال إيجاد المصادر المائية الحديثة، وتحقيق الاستدامة البيئية، وتقوية الأداء البيئي، وإعداد الموارد الطبيعية والبيئية، وتنمية الغطاء النباتي.
وقال المركز عبر حسابه الرسمي على منصة " أكس" في تجربة نوعية.. #برنامج_استمطار_السحب ينجح في زيادة الهطول المطري لأول مرة في فصل الصيف على محافظة رماح شمال شرق الرياض ـ بعون الله ـ ما يُعد نقلة تعكس التقدم التقني والجاهزية العملياتية للبرنامج، ضمن خططه التوسعية على مناطق المملكة لزيادة الهاطل المطري.
ورنامج الاستمطار الصناعي في السعودية، هو تقنية لتحفيز هطول الأمطار لبعض أنواع السحب، عن طريق تغيير بعض خصائصها الفيزيائية، وزيادة كمية ونوعية الأمطار على مناطق محددة مسبقًا ، ويستهدف البرنامج زيادة معدل الهطول المطري في المملكة العربية السعودية بنحو 20%، وقد صدرت موافقة مجلس الوزراء على البرنامج في 17 جمادى الآخرة 1441هـ/11 فبراير 2020م، وتشرف على تطبيقه وزارة البيئة والمياه والزراعة.
حيث تتولى طائرات مخصصة بذر مواد محفزة وصديقة للبيئة في أماكن محددة من السحب لتحفيز عملية هطول الأمطار على المناطق المستهدفة في برنامج الاستمطار الصناعي، مما يساعد على تقليل رقعة التصحر في السعودية، وإيجاد مصدر حديث للمياه، وزيادة مساحات التشجير.
ويهدف البرنامج إلى تطبيق برنامج الاستمطار الصناعي في السعودية إلى تخفيف الضغط عن المصادر المائية، الناتج عن نمو قطاعات الطاقة والنقل والزراعة والتعدين، وارتفاع عدد السكان، وزيادة الطلب على المياه.ويسهم البرنامج في تقليل ظواهر الجفاف، من خلال إيجاد المصادر المائية الحديثة، وتحقيق الاستدامة البيئية، وتقوية الأداء البيئي، وإعداد الموارد الطبيعية والبيئية، وتنمية الغطاء النباتي.