

تعرَّض برنامج "حضوري"، اليوم (الثلاثاء)، لعطل تقني أثّر على معظم المعلمين والمعلمات في المدارس، أثناء توثيق عمليات الحضور إلكترونياً.
وأكد عدد من المعلمين والمعلمات عدم قدرتهم على تسجيل الدخول، أو توثيق حضورهم عبر النظام، فيما شكا آخرون من تأخر استجابة التطبيق.
يُذكر ان برنامج حضوري كان قد شهد منذُ إنطلاقة العمل الرسمي به توقفات وعطل اثر على حضور وانصراف الكثير من المُعلمين والمُعلمات في جميع المدارس .
وأثار تطبيق "حضوري"، الذي استحدثته وزارة التعليم ،جدلاً واسعاً بين المعلمين والمعلمات، بعدما ألزمهم بالبقاء 7 ساعات يومياً في المدارس، حيث يُلزمهم بالبقاء حتى الساعة 1:15 أو 1:30 ظهراً، رغم أن الطلاب ينصرفون في بعض الأيام عند الساعة 12 ظهراً، مؤكدين أن هذا الوضع يجبرهم على البقاء دون طلاب حتى اكتمال الساعات المقررة، مطالبين الوزارة بمعالجته.
وبرنامج "حضوري" يهدف إلى توثيق عمليات الحضور والانصراف بشكل إلكتروني كامل، من خلال نظام ذكي يسهم في تسهيل الإجراءات اليومية، وتحسين جودة البيانات، ودعم البيئة المدرسية بأدوات رقمية موثوقة تعزز كفاءة العمل وتنظيمه.
وأكد عدد من المعلمين والمعلمات عدم قدرتهم على تسجيل الدخول، أو توثيق حضورهم عبر النظام، فيما شكا آخرون من تأخر استجابة التطبيق.
يُذكر ان برنامج حضوري كان قد شهد منذُ إنطلاقة العمل الرسمي به توقفات وعطل اثر على حضور وانصراف الكثير من المُعلمين والمُعلمات في جميع المدارس .
وأثار تطبيق "حضوري"، الذي استحدثته وزارة التعليم ،جدلاً واسعاً بين المعلمين والمعلمات، بعدما ألزمهم بالبقاء 7 ساعات يومياً في المدارس، حيث يُلزمهم بالبقاء حتى الساعة 1:15 أو 1:30 ظهراً، رغم أن الطلاب ينصرفون في بعض الأيام عند الساعة 12 ظهراً، مؤكدين أن هذا الوضع يجبرهم على البقاء دون طلاب حتى اكتمال الساعات المقررة، مطالبين الوزارة بمعالجته.
وبرنامج "حضوري" يهدف إلى توثيق عمليات الحضور والانصراف بشكل إلكتروني كامل، من خلال نظام ذكي يسهم في تسهيل الإجراءات اليومية، وتحسين جودة البيانات، ودعم البيئة المدرسية بأدوات رقمية موثوقة تعزز كفاءة العمل وتنظيمه.