تلقى نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم المديرس، خطاب شكر وتقدير من الأمين العام للمنظمة الكشفية العربية – مدير الإقليم الكشفي العربي الدكتور هاني عبدالوهاب عبدالمنعم، عبّر فيه عن خالص شكره وامتنانه للجمعية على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة وحسن التنظيم الذي واكب استضافة اجتماع اللجنة الكشفية العالمية، الذي عُقد في مدينة الرياض خلال الفترة من 3 إلى 5 أكتوبر 2025م.
وأكد الأمين العام في خطابه أن ما قدمته الجمعية "جسّد روح الإخاء والتعاون التي تتميز بها المملكة العربية السعودية"، مشيداً بجهودها الكبيرة في دعم العمل الكشفي العربي والعالمي، وبما أظهرته من تنظيم متميز أسهم في إبراز الصورة المشرفة للحركة الكشفية العربية على المستوى العالمي.
من جهته، أعرب نائب رئيس الجمعية الدكتور عبدالرحمن المديرس عن بالغ شكره وتقديره للأمين العام للمنظمة الكشفية العربية على مشاعره الطيبة وكلماته المحفزة، مؤكداً أن ما تحقق من نجاح في استضافة اجتماع اللجنة الكشفية العالمية "جاء بفضل الله تعالى، ثم بفضل الدعم والرعاية الكريمة التي تحظى بها الحركة الكشفية وجميع الأنشطة الشبابية في المملكة من لدن قيادتنا الرشيدة – حفظها الله –".
وأضاف المديرس أن هذا الاجتماع "شكّل فرصة مهمة للتعريف بما تحظى به الكشافة السعودية من إمكانات بشرية وتنظيمية ومادية وفّرتها الدولة – أعزها الله – لتكون دوماً في طليعة الجمعيات الكشفية المتميزة"، مؤكداً في الوقت ذاته اعتزاز الجمعية بالمنظمة الكشفية العربية وبما تقدم، واستعدادها الدائم لكل ما من شأنه دعم مسيرة العمل الكشفي العربي وتعزيز حضوره ومكانته على الساحة العالمية.
وأكد الأمين العام في خطابه أن ما قدمته الجمعية "جسّد روح الإخاء والتعاون التي تتميز بها المملكة العربية السعودية"، مشيداً بجهودها الكبيرة في دعم العمل الكشفي العربي والعالمي، وبما أظهرته من تنظيم متميز أسهم في إبراز الصورة المشرفة للحركة الكشفية العربية على المستوى العالمي.
من جهته، أعرب نائب رئيس الجمعية الدكتور عبدالرحمن المديرس عن بالغ شكره وتقديره للأمين العام للمنظمة الكشفية العربية على مشاعره الطيبة وكلماته المحفزة، مؤكداً أن ما تحقق من نجاح في استضافة اجتماع اللجنة الكشفية العالمية "جاء بفضل الله تعالى، ثم بفضل الدعم والرعاية الكريمة التي تحظى بها الحركة الكشفية وجميع الأنشطة الشبابية في المملكة من لدن قيادتنا الرشيدة – حفظها الله –".
وأضاف المديرس أن هذا الاجتماع "شكّل فرصة مهمة للتعريف بما تحظى به الكشافة السعودية من إمكانات بشرية وتنظيمية ومادية وفّرتها الدولة – أعزها الله – لتكون دوماً في طليعة الجمعيات الكشفية المتميزة"، مؤكداً في الوقت ذاته اعتزاز الجمعية بالمنظمة الكشفية العربية وبما تقدم، واستعدادها الدائم لكل ما من شأنه دعم مسيرة العمل الكشفي العربي وتعزيز حضوره ومكانته على الساحة العالمية.



