رأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، بمكتبه اليوم، اجتماع فريق متابعة المشاريع
المتعثرة بالقطاع الخاص في المنطقة.
وجرى خلال الاجتماع استعراض أبرز الجهود المبذولة خلال الفترة الماضية لمعالجة حالات التعثر، والعمل الذي تم لدعم المشاريع بما
يسهم في تحقيق الأهداف التنموية المستهدفة في المنطقة.
كما استعرض الاجتماع تقارير الأداء والإنجازات التي حققتها اللجنة، ومناقشة خطط العمل المستقبلية، بما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية في منطقة القصيم،
بعد ان أسهم الفريق في خفض نسبة المشاريع المتعثرة بالقطاع الخاص الى أكثر من 40 ٪ ، بعد تقديم الدعم والمساندة لها بالتعاون مع الجهات المعنية.
وأكّد سموه أهمية تكامل الجهود بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتذليل العقبات التي تواجه المشاريع المتعثرة، مشيرًا إلى
أن دعم المشاريع الخاصة يعزز من النمو الاقتصادي، والتنمية المستدامة في المنطقة، ويحقق الأثر الإيجابي والأهداف المنشودة.
وقال : إن اللجنة تعمل بشكل مستمر على رصد التحديات التي تواجه القطاع الخاص، وتقدم الحلول الفعّالة التي تساعد على إنجاز المشاريع وفق الجداول
الزمنية المخطط لها.
وأضاف الأمير الدكتور فيصل بن مشعل أن تيسير العقبات أمام المستثمرين، ودعم استمرارية المشاريع ، ركيزتان أساسيتان لتحقيق التنمية الشاملة
التي تتماشى مع رؤية المملكة 2030.
وقال سموه: أشكر وأشيد بالزملاء الكرام أعضاء لجنة وفريق المشاريع الخاصة المتعثرة على جهودهم المبذولة لتحقيق أهداف اللجنة لاستكمال تلك المشاريع والمساهمة في تنمية المنطقة.
وثمن سموه لرجال الأعمال الذين تجاوبوا مع الفريق في استكمال مشاريعهم والمساهمة في إزالة التشوّه البصري، وأؤكد أهمية دراسات الجدوى الاقتصادية لكي لا تتكرر مثل هذه المشاريع المتعثرة في المنطقة.
المتعثرة بالقطاع الخاص في المنطقة.
وجرى خلال الاجتماع استعراض أبرز الجهود المبذولة خلال الفترة الماضية لمعالجة حالات التعثر، والعمل الذي تم لدعم المشاريع بما
يسهم في تحقيق الأهداف التنموية المستهدفة في المنطقة.
كما استعرض الاجتماع تقارير الأداء والإنجازات التي حققتها اللجنة، ومناقشة خطط العمل المستقبلية، بما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية في منطقة القصيم،
بعد ان أسهم الفريق في خفض نسبة المشاريع المتعثرة بالقطاع الخاص الى أكثر من 40 ٪ ، بعد تقديم الدعم والمساندة لها بالتعاون مع الجهات المعنية.
وأكّد سموه أهمية تكامل الجهود بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتذليل العقبات التي تواجه المشاريع المتعثرة، مشيرًا إلى
أن دعم المشاريع الخاصة يعزز من النمو الاقتصادي، والتنمية المستدامة في المنطقة، ويحقق الأثر الإيجابي والأهداف المنشودة.
وقال : إن اللجنة تعمل بشكل مستمر على رصد التحديات التي تواجه القطاع الخاص، وتقدم الحلول الفعّالة التي تساعد على إنجاز المشاريع وفق الجداول
الزمنية المخطط لها.
وأضاف الأمير الدكتور فيصل بن مشعل أن تيسير العقبات أمام المستثمرين، ودعم استمرارية المشاريع ، ركيزتان أساسيتان لتحقيق التنمية الشاملة
التي تتماشى مع رؤية المملكة 2030.
وقال سموه: أشكر وأشيد بالزملاء الكرام أعضاء لجنة وفريق المشاريع الخاصة المتعثرة على جهودهم المبذولة لتحقيق أهداف اللجنة لاستكمال تلك المشاريع والمساهمة في تنمية المنطقة.
وثمن سموه لرجال الأعمال الذين تجاوبوا مع الفريق في استكمال مشاريعهم والمساهمة في إزالة التشوّه البصري، وأؤكد أهمية دراسات الجدوى الاقتصادية لكي لا تتكرر مثل هذه المشاريع المتعثرة في المنطقة.
